الف حمد وشكر الك يا رب ( القذافي مااااااااااااات)

اي ولله

منورة

الحمد لله فرحتنا مو سهلة 8 اشهر واحنا في الدم اليوم هو في الدم وقد قالو انه فارق الحياة ثم فاق ومن تم مات نهائيا

الف الف الف مبروكـــــــــ

مشكوورة انا ما سعت لاني هلاء وصلت من المدرسة
بس كيف حتى مات يعن موت بيع او مقتول؟؟

بس للعلم هو اسرائلي الام والاب وهو صهيوني وسوف يخبرنا احمد ابراهيم ابن عمه عن حقيقته قريبا حتي لما يقلولا شهد مايعرف ايشهد يبدا يننظر اليهم بغباوة وقتله او الرصاصة التي قتلته ليس من الثوار بل من اعوانه كان بريد ان يقتل الذي مسك القذافي فقد جاءت بالقذافي واليم ان شاء الله راح نذهب ونصور الجثة ونزلها بالمنتدي

صحيح و يا بناات عائلة القداي في بلدي هلا و من زمان و ابنة صفية ولدت بالجزائر يعني صارت جزئرية و محد جبريل وزير ليبي او ما بعرف مين يكون عم بيطالب الجزائر باعادة العائلة الي جات بارجلها الى بلدنا و احنا رئيسنا ماشاء الله كلنا بنحبو عبد العزيز بوتفليقة لاهم يعبروا و هلا بنرجعم تى ياقضه في ليبيل

انت من الجزائر ياريان لكن الجنرالات اللي مع الرئيس بوتفليقة وسامحيني ياريان خطا مطبعي صغير ماعملو معانا خير اقولك ليش لانو هو اللي عطل علينا النصر لانو كان يمد للقدافي بالمرتزقة واللي مو مصدق انو هناك مرتزقة في العاصمة بعد التحرير باسبوعين متخفي قد جاء بقرب من سيارتنا وقد كان احد يلاحقة وايضا الشعب الجزائري كلنا نحبو الجزائر لكن هناك بعض المتسللين (الجرلات) كانو يمدو فيه بالاسلحة بالمرزقة وسامحيني

اوكي يا قمورة يلا يلا مين موآفقة عشان تغير الستايل لوآحد ليبي؟؟

بالاول ادخلي لموضوع تغيير اسم المنتدى

مييييييييييييي انا موافقة وتمام الموافقة

اكيييييييد موافقة

بسسسسسسس الله يرحمه ويرحمنا جميعا

لكن ياريان لوكانت تريد ان تنجب بليبيا لكانت انبت تحت مدرج جامعة طرابلس وسابقا كان يسمى المدرج الاخضر وجامعة الفاتح وكانت هنا مكان تحته للقذافي او مخبا كان هناك به مثل المشفي للولادة ولكن صغير وكل القابض التي وجدت به بالذهب وايضا المشدس الذي وجدو عنده عند القبض عليه بالذهب

تحبـي القذافي يا ريان هههههههههه

القذافي إسرائيلي الجنسية


مبروؤڪَڪَـ ليِبًيَآ آلِحًحِرّهـِ❥

بًعِدّ أِكًثٍرَ مًنِ أربعـ4ـة
عًقوؤوِد من الإجرام والاستبداد، وتربعه على عرش الحكم، وكأنها مملكته
الخاصة، ودع الطاغية الليبي معمر القذافي دنيانا في مشهد أقل ما يوصف أنه
يستحقه في أن تكون معاناته لسكرات الموت بالضرب بالأحذية على رأسه وإهانته،
إلا إطلاق الرصاص عليه، ليقتل شأنه شأن كل الطغاة، الذين تقتلهم شعوبهم،
بعدما حكموهم بالحديد والنار.

أخيرا... تم قتل المجرم بأيدي شعبه،
بعدما حاصروه "زنقة زنقة، بيت بيت، دار دار"، وبعدما كان هو يطالب زبانيته
بأن يحاصروا الشعب بهذه الطريقة، حتى كان مصيره بنفس الوسيلة التي كان
يحاصر بها شعبه، حتى ولو كان ذلك بعد حين.