روايتي:ثمن الانتقام $ذكريات مريرة ووداعاً مشاعري$

قررت أنزل رواية الي لأني في قصة نزلتها قبل ما لقيت في حماس الها فياريت ياريت ألاقي حماااس منكو بلييز حنزل بارت أولى قصير وأشوف ارائكم

أحيانا ما تكون الحياة كالأم الحانية على أبنائها تخشى عليهم ولكنها كثيرا ما تكون كالقاتل المحترف الذي يريد أن يتخلص من كل ابتسامة رسمت على وجوه البشر قد تكون قصتي خليط من بين هذا وهذا ولكنني عانيت ما لم يعانيه أحد في حياته كلها قصتي في بلدة نائية هي البلدة رغم كل ما وصل من تطور وتكنولوجيا لها الا انها لا تزال تعيش حياة الطبقية الفقراء والأغنياء قد يكون أول من يقرأ يظن أنني من الفقراء ولكني من الأغنياء قد يتفاجأ البعض وما المعاناة؟ سأقول هي الحياة النار تشتعل داخلي وتحرقني والدموع تصر على النزول من عيناي خانتني الكلمات ودفعتني الحياة بعيدا في الظلمات أتخبط دون مفر حاولت اشعال الشموع لكنني منذ زمن نسيت كيف أشعل الشموع وانسالت الدموع دون انقطاع.....

دعوني أروي لكم قصتي....

*في أحد خيم الفقراء

الفتى الصغير:أبي أبي أمي تكاد تلد ما الذي سنفعله؟!

الأب:لا أدري يا صغيري أقسم أني لا أدري

نظر بشفقة الى زوجته الممدة على السرير المصنوع من القش فنظرت اليه نظرات وهنة وقالت:ما الذي سنفعله يا عزيزي؟ انا لا نملك قوتا نطعم به الصغير فما بالك بالمولود؟

تقدم الأب منها ونظر لعينيها نظرات ملؤها الحزن وانحنى ليطبع قبلة على خدها ووضع رأسه على بطنها ليستمع بحنان للجنين ثم يهمس بصوت منخفض:وداعا وداعا يا صغيري

ثم نظر للفتى الصغيروقال:من أجلكم سأفعلها من أجلكم فقط واحتضنه وخرج راكضا تاركا زروجته وطفله الصغير للمصير المجهول

وفي أحد منازل الأغنياء أو بمعنى آخر قصورهم:

الممرضة:سيدي زوجتك قد وضعت مولودة في غاية الجمال

السيد:حقا ثو ركض للغرفة التي توجد بداخلها وجثى على ركبتيه بقربها وهو ينظر بحنان لطفلته وزوجته بحنان ليطبع قبلة على جبين زوجته قائلا:يا لجمالها يا عزيزتي يبدو وكأن وجهها نحتته الملائكة

الشخصيات سيتم تداولها خلال القصة

ششكرا لك موضوع جميل جداا

» روايتي ::~ الخيال × الواقع
» روايتي الاولى
» روايتي::حكاية يتيمة
» روايتي الاولى ((لا يأس مع الحياة))
» روايتي scary school